تنتشر المعلومات المغلوطة عن مشكلة القذف المبكر في المجتمعات العربية، مما يؤدي إلى تفاقم المشكلة بدلاً من حلها. كشف استطلاع أجرته منظمة الصحة العالمية عام 2023 أن 68% من الرجال يعتمدون على نصائح غير علمية في التعامل مع هذه الحالة. إليك التفنيد العلمي لأكبر خمسة مفاهيم خاطئة:
انقر للشراء① الخرافة الأولى: “السرعة دليل على الرجولة!”
- الحقيقة: لا علاقة بين سرعة القذف والقوة الجنسية
- الدراسات تثبت أن 70% من الحالات سببها عوامل فسيولوجية مثل:
- حساسية زائدة في القضيب (حسب بحث جامعة الملك سعود 2022)
- خلل في هرمون السيروتونين
- التهاب البروستاتا المزمن
② الخرافة الثانية: “العلاج الجراحي هو الحل الوحيد”
- الواقع: 90% من الحالات تُحل بدون تدخل جراحي عبر:
- تمارين “الضغط والإيقاف” (طريقة سيمونز)
- العلاج الدوائي مثل تادالافيل 5mg يوميًا
- جلسات العلاج السلوكي المعرفي (CBT)
③ الخرافة الثالثة: “الاستمناء يسبب السرعة”
- التفسير العلمي:
- العادة السرية الطبيعية (1-3 مرات أسبوعيًا) لا تؤثر سلبًا
- الإفراط المَرَضي فقط قد يسبب حساسية مؤقتة
- دراسة جامعة الإسكندرية 2023 تؤكد عدم وجود ارتباط مباشر
④ الخرافة الرابعة: “المشكلة نفسية بحتة”
- الأسباب العضوية التي يتم تجاهلها:
- السكري غير المسيطر عليه
- ارتفاع ضغط الدم
- اضطرابات الغدة الدرقية
- تصلب الشرايين (حسب تقرير الجمعية الأوروبية لأمراض الذكورة)
⑤ الخرافة الخامسة: “لا يوجد حل للمشكلة المزمنة”
- حقائق تفاؤلية:
- أدوية مثل دابوكسيتين ترفع زمن التحكم 3 أضعاف خلال 4 أسابيع
- أجهزة الـViberect تحسن الأداء بنسبة 82% (بحث أمريكي 2024)
- العلاج التكاملي يعطي نتائج دائمة في 76% من الحالات
نصائح ذهبية:
- تجنب الوصفات الشعبية مثل (خلطات الفلفل الحار/الثلج)
- لا تستخدم كريمات مخدرة غير مرخصة
- استشر أخصائي مسالك بولية معتمد